ستجد نساء عربيات مسلمات يدافعن عن ضرب الرجل للمرأة، يتظاهرن ضد ما بصفنه "بالقوانين العلمانية" لأنها تطالب بمساواة الرجل بالمرأة، بما يتنافى، في رأيهن، مع مبادئ الشريعة الإسلامية.
المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، السيدة هنرييتا فور
نحن امام أزمة عالمية، والتباطؤ في العمل يعني فاصلا بين الحياة والموت. جميعنا يواجه نفس العدو، وصلابتنا هي في الاستفادة من جمع القوة الكاملة للبشرية جمعاء للتصدي لهذا العدو.
هنا تصبح القناعة الدينية، التي تدافع عنها بعض النسويات كحق من حقوق المرأة، في تناقض صارخ مع هويتها وحقوقها الإنسانية الأخرى.
هل موقف المرأة الحديثة الرافض لوضعها في المجتمع نتاج حداثي ؟
علاوة على ذلك، غالبا ما تفتقر المرأة لإمكانية الحصول على الأموال اللازمة والفرص الملائمة لتغطية الخسائر المرتبطة بالطقس أو تقنيات التكيف على حياتها وحياة أسرتها، إذا ما كانت المعيلة الوحيدة لها، وتواجه التمييز الدائم في هذا الإطار.
أطلق موقع اليوم العالمي للمرأة الرسمي حملة بعنوان "اكسروا نمط التحيز" للتأكيد على ضرورة تحقيق عالم يتساوى فيه الجنسان.
وسائل التواصل الاجتماعي تعج بهذه الأمثلة التي نراها في كل مرة انتشر فيها خبر قتل أو ضرب امرأة عربية.
وتؤكد أن هناك حالة من الانفصام بين مظاهر التحرر الشكلي والممارسة فيما يتعلق بالتقسيم الوظيفي للذكور موقع إلكتروني والإناث في حياة العائلة.
أسرار "جزيرة الموت" البريطانية الغامضة خلال الحرب العالمية الثانية
منذ الحضارات القديمة وحتى يومنا الحاضر تباينت الأحكام الأخلاقية التي أطلقت على ليليت، فهي "الشريرة"، "العاهرة"، واسمها مرادف للعتمة في نظر بعض الأساطير، بينما يرى فيه البعض، خاصة في العصر الحديث، رمزا للتمرد على الغبن، والشجاعة والجرأة، والنضال من أجل المساواة.
انضم/ي إلى المحادثة للتعبير عن موقفك من خلال هاشتاج/وسم #الاستثمار_في_المرأة. وفيما يلي خمسة مجالات رئيسية تحتاج إلى العمل المشترك لضمان عدم إغفال النساء:
مصطلح الفتاة يستخدم أحيانا بالعامية للإشارة إلى امرأة شابة أو غير متزوجة؛ ومع ذلك، خلال أوائل السبعينات طعنت الناشطات النسويات بهذا الاستخدام لأن استخدام مصطلح «فتاة» للإشارة إلى امرأة بالغة قد يتسبب بجريمة. وعلى العكس من ذلك، ففي بعض الثقافات التي ما زالت تربط بين شرف الأسرة وعذرية الإناث، لا تزال كلمة «فتاة» تُستخدم للإشارة إلى المرأة غير المتزوجة.
من الممكن تربية أطفال مسؤولين يؤثرون الآخرين على أنفسهم من خلال منحهم مسؤوليات عائلية ذات معنى.